السيرة الذاتية للدكتور كمال محي الدين حسين



[الاسم والكنية : كمال محي الدين حسين
مكان الولادة : طرطوس
تاريخ الولادة : 1943
مكان القيد المدني : طرطوس
رقم القيد المدني : طرطوس
محافظة القيد المدني :طرطوس
الجنس : ذكر
الجنسية : عربي سوري
الوضع العائلي : متزوج
العنوان بالتفصيل : ص ب 32022 دمشق
الشهادات العلمية والاختصاص العام والدقيق :
دكتوراه في الجيولوجيا والمنراالوجيا (الميكروباليونتولوجيا و البيوستراتيغرافيا)
الخبرات التدريسية والمقررات التي أقوم بتدريسها: إقليمية +طبقية
تاريخ ودولة التخرج : 1973 الاتحاد السوفيتي
المرتبة العلمية الحالية وتاريخها : أستاذ منذ 1985
الملاك الوظيفي , الكلية أو المعهد والقسم الذي يعمل به : الجيولوجيا
تاريخ التعيين في الجامعة : 1974
المهام الإدارية والعلمية التي كلف بها في السابق :
رئيس قسم الجيولوجيا لأربع دورات
المؤلفات والترجمات والأبحاث العلمية المحكمة والمقالات والنشرات :
كتب جامعية وثقافية ومقالات محكمة في الدورات العالمية
الخبرات العلمية والمحاضرات العامة والندوات :
مشارك في العديد من المؤتمرات الدولية
الأشراف على الرسائل العلمية ( ماجستير – دكتوراه ) : إشراف
اللغات التي يتقنها :
الروسية والانكليزية
الإعارة والاستيداع:
جامعة الجزائر للعلوم والتكنولوجيا (هواري بو مدين) بالجزائر
المدرسة العليا للأساتذة بالجزائر





السيرة الذاتية للدكتور محمد أنور محفوظ

• الأسم والكنية : محمد أنور محفوظ
• مكان الولادة : دمشق
• تاريخ الولادة : 1945
• مكان القيد المدني : ساروجة بقارة
• رقم القيد المدني : 19
• محافظة القيد المدني : دمشق
• الجنس : ذكر
• الجنسية : عربي سوري
• الوضع العائلي : متزوج
• العنوان بالتفصيل :
دمشق – شرقي ركن الدين – بناء الصناعة 23 ط 4
• رقم هاتف : منزل 2720337
• الشهادات العلمية والاختصاص العام والدقيق :
• دكتوراة phd. في الجيولوجيا الهندسية / جامعة موسكو الحكومية/
• دكتوراة فلسفة في الجيولوجيا وعلم الفلزات / جامعة موسكو الحكومية 1975
• ماجستير في الجيوكيمياء 1969 / جامعة موسكو الحكومية/
• التعاقب الوظيفي الاكاديمي (العام والتاريخ):
• معيد : مدرس متمرن 31/8/1976 , مدرس 7 /1 /1979 , أستاذ مساعد 28/9/1981 ,
• استاذ 9 / 11 1993
• الخبرات التدريسية والمقررات التي اقوم بتدريسها:
• الجيولوجيا الهندسية والبيئية
• بتروغرافيا الصخور الرسوبية , علم الترسيب , الستراتغرافيا , الجيومورفولوجيا , الجيولوجيا التاريخية
• الجيولوجيا العامة
• تاريخ ودولة التخرج : 1975 الاتحاد السوفيتي
• المرتبة العلمية الحالية وتاريخها : أستاذ 1982
• الملاك الوظيفي , الكلية أو المعهد والقسم الذي يعمل به : كلية العلوم قسم الجيولوجيا
• تاريخ التعيين في الجامعة : 1976
• المهام الإدارية والعلمية المكلف بها في الوقت الحالي :
عميد المعهد العالي للبحوث والدراسات الزلزالية
• المهام الإدارية والعلمية التي كلف بها في السابق :
نائب عميد المعهد العالي للبحوث والدراسات الزلزالية
• المؤلفات والترجمات والأبحاث العلمية المحكمة والمقالات والنشرات :
• كتاب الجيولوجية الهندسية , كتاب الجيولوجيا العامة (1) و الجيولوجيا العامة ( 2) , كتاب علم الصخور الرسوبية .
• الخصائص الفيزيائية والكيميائية للبازلت في جنوب غرب سوريا
• الخبرات العلمية والمحاضرات العامة والندوات :
• العمل في مديرية الأبحاث الجيولوجية كمهندس جيولوجي خلال الأعوام 1969 – 1972
• رئيس فرقة التنقيب عن الكروميت في البسيط
• رئيس فوقة التنقيب عن الكبريت في مناطق الجزيرة السورية
• الأشراف على الرسائل العلمية ( ماجستير – دكتوراه ) :
• رسالة ماجستير ل / سامر البب /2003 بعنوان : دراسة ترسيبية ودياجينيزية للصخزر الكربوناتية في جبل الزاوية – سوريا
• اللغات التي يتقنها :
• اللغة الروسية
• اللغة الإنكليزية
• اللغة الفرنسية
• الإعارة والإستيداع:
• إعارة إلى ليبيا للعام الدراسي 1996 -



الأستاذ الدكتور" فارس شقير" المتفوق على "الألمان"
كما قال الأديب جمال الشقير عن أخوه المتوفى الدكتور فارس.



«"القريا" التي أنجبت رمزاً وطنياً وقائداً للثورة السورية الكبرى المغفور له "سلطان باشا الأطرش"، لا بد لها أن تكون مقلعاً للوطنيين والأحرار في مجال العلم والثقافة أيضاً والذين ساهموا في بناء المجتمع وتطويره، أمثال الأستاذ الدكتور "فارس شقير"، فمن حصل على قصب السبق في كافة مراحل دراسته قبل الجامعية، ثم التفوق في دراسته الجامعية حتى على "الألمان" في جامعة "فرايبرغ"، فقد استحق لقب العالِم بحق وبجدارة».


هذا ما تحدث به شقيقه الأديب "جميل شقير" لموقع eSuweda بتاريخ 17/11/2008 وأضاف يقول: «فمن ثانوية ابن خلدون بـ"دمشق" أحرز الأول في الشهادة الإعدادية ما مكنه من الالتحاق بثانوية مخصصة للمتفوقين في مدينة "درعا"، حيث حصل منها على تفوق في الثانوية العامة، وبناءً على تفوقه فقد أوفد للدراسة في ألمانيا عام 1958 ليحصل على ماجستير في الجيولوجيا التطبيقية بدرجة امتياز حتى على الألمان، وتقدم له الجامعة ميدالية "أكريكولا"، وعاد إلى الوطن ثم أوفد ثانية إلى نفس الجامعة في ألمانيا، كي يحصل على لقب دكتور بامتياز أيضاً في اختصاص لم يكن موجوداً في سورية، وهو "الكشف عن المياه الجوفية بالطرق الجيوفيزيائية" ونشرت أطروحته كاملةً في دار نشر "دويتشر فرلاغ" عام 1971، وكان اللافت حقاً أن ألمانيا عرضت عليه البقاء فيها للعمل في جامعاتها ورفض هذا العرض مصرّاً على العودة إلى وطنه وتوظيف اختصاصه النادر لخدمة بلده، في جامعة "دمشق" عمل مُدرِّساً ثم أستاذاً مساعداً ومنذ عام 1981 أستاذاً متفرغاً في قسم الجيولوجيا، أسس شعبة للجيوفيزياء التطبيقية في قسم الجيولوجيا عام 1976، ورئيساً لقسم الجيولوجيا في كلية العلوم جامعة دمشق 1983/1984».

ويضيف الأديب "جميل شقير" بالقول: «وأثناء وجوده في "ألمانيا" حضر مباراة رياضية في "استاد" مدينة "فرايبرغ"، وفي الفاصل بين الشوطين راح إلى ميكرفون الملعب وبدأ يشرح للألمان عن معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الصهيوني، وطلب من الجمهور التبرع لمصلحة الفلسطينيين، لم يكن ليحصر نشاطه في التدريس، حيث سمي رئيساً للجنة علوم الأرض في مؤتمر تطوير التعليم العالي، ومساهماً في لجنة شبكة الرصد الزلزالي، ثم منسقاً لمشروع tempus للتعاون الجامعي الأوروبي- المتوسطي، ومنسقاً للتعاون العلمي بين جامعة "دمشق" مع كلٍ من جامعة "روسكيلد" في الدانمارك ومؤسسة "schlumberger" العالمية، وبنشاط خاص استطاع أن يستقدم لجامعة "دمشق" منحة من البرمجيات لاستكشاف النفط والغاز مقدمة من مؤسسة "لاند مارك كرافيكس"، ثم منسقاً لمشروع إنشاء مجمع الرصد الفلكي الدولي في إطار شبكة "nort" لإنشاء مجمع الرصد الفلكي في بلدة "عريقة" ثم عمل منسقاً وطنياً لمشروع

"in-went" الألماني- السوري لتدريب وتأهيل الكوادر السورية العاملة في قطاع المياه».

يذكر أن الأستاذ الدكتور "فارس شقير" وافته المنية في 6/ تشرين الأول/ 2008، ورفع نعشه على راحات أصدقائه وتلاميذه ومحبيه، وبكته عيون سورية عامة و"القريا" خاصة، وابنة شقيقه الشاعرة "ميسون شقير" خصته بقصيدة قالت فيها:

«اليوم ينهض الظل مذعورا/ يفتش عن قامة/ بلون المطر

اليوم/ تسأل الشمس ضوءها/ من أي الجهات أجيء/ ولا يجيب

اليوم/ يسكن الأرض من نقّب عمره/ يفتش فيها عن سر المطر/

اليوم أنا لا أريد اليوم/ فقط أريد ضحكة تطوف بنا كالأغنيات/

ويدا تقول بكل أصابعها/ لروحي سلاما/ وندى كان يحط على عيوننا/ ويلون فينا/ وجه الحياة».



نفحات حياتية:

عمل الدكتور "شقير" رئيساً للجنة علوم الأرض في مؤتمر تطوير التعليم العالي، ومنسّقاً لافتتاح شعبة "فرع" الجيوفيزياء التطبيقية في جامعة "دمشق" قسم الجيولوجيا، وأستاذاً مشرفاً على شعبة الجيوفيزياء التطبيقية في قسم الجيولوجيا منذ 1976 وحتى وفاته 2008، وعضواً في اللجنة الوطنية لإنشاء شبكة الرصد الزلزالي في سورية، ومنسِّقاً للخطة الدرسية الجديدة في قسم الجيولوجيا للمرحلة الجامعية الأولى وللدراسات العليا، وعضواً مقرِّراً للجنة علوم الأرض في المؤتمر الوطني لوضع استراتيجية البحث العلمي الجامعي، كما عمل منسّقاً co–ordinator لمشروع تعاون أوروبي متوسطي جامعي رقم 018Med Campus ومنسّق اتفاق التعاون العلمي بين جامعة "دمشق" وجامعة "روسكيلد كوبنهاغن والدنمارك"، وعضو اللجنة العربية لوضع استراتيجية التعليم العالي في الوطن العربي، ومنسّق المنحة الجامعية لبرمجيات استكشاف النفط والغاز، المقدمة من قبل مؤسـسة "لاندمارك غرافيكس"، ومنسّق اتفاق التعاون العلمي بين جامعة "دمشق" ومؤسـسة "شلومبرغر" العالمية، ومنسّق مشروع إنشاء مجمّع المرصد الجيوفيزيائي الفلكي الجامعي، التابع لجامعة "دمشق" في بلدة "عريقة"، ومنسّقاً لمشروع إنشاء المرصد الفلكي الدولي، في إطار شبكة NORT المعتمدة من قبل الهيئة العامة للأمم المتحدة، ومنسّقاً وطنياً لمشروع "إنفنت" InWent الألماني-السوري للتدريب والتأهيل في قطاع المياه بالتعاون مع جامعة "دمشق" شريكاً وطنياً، ومنسّقاً وطنياً لمشروع إنفنت InWent الألماني-السوري للتدريب والتأهيل في قطاع المياه لبلدان الشرق الأوسط وشمال "إفريقيا".

كذلك عمل
أ.د. فارس شقير في إحدى ندواته
أستاذاً مشرفاً على عدد من أطروحات الدراسات العليا في قسم الجيولوجيا، وقدم مجموعة من الكتب الجامعية منها: كتابان في الجيوفيزياء التطبيقية 1-2، والقياسات الجيوفيزيائية البئرية، وطرائق التنقيب الاشعاعية والجيوحرارية، وطرائق التنقيب الجاذبية والمغناطيسية، كتاب مرجعي، وتسجيلات شلومبرغر Schlumberger الجيوفيزيائية البئرية: وهو مرجع مؤلف من: جزء أول "نصوص"، وجزء ثانٍ "مخططات"، عمل مدير مكتب الدراسات الأرضية Geo-investigation المتخصص في الأعمال الهيدروجيولوجية والجيوفيزيائية ورئيس الوحدة المهنية الجامعية للدراسات الهيدروجيوفيزيائية والجيوهندسية، ومن الدراسات التي قام بإنجازها: 15 دراسة في مجال دراسات هيدروجيولوجية وجيوفيزيائية، و16 دراسة في مجال دراسات جيوهندسية، و6 دراسات في دراسات جيولوجية وجيوفيزيائية لأغراض حماية البيئة، و4 دراسات في استكشاف الآثار المطمورة بالطرائق الجيوفيزيائية "اللاتدميرية"، و3 دراسات مسوح استكشافية متفرقة، وقدم نشاطات متعددة في موضوع الزلازل خلال أكثر من عشرين عاماً منها: نشاطات علمية شعبية لنشر الوعي الزلزالي ومن أجل تخفيف المخاطر الزلزالية، ونشاطات علمية توجهت نحو إنشاء البنى التحتية اللازمة لشبكة الرصد الزلزالي في سورية، وتضمنت ندوات عديدة حول الزلازل كظاهرة مرافقة لخلجات الأرض الميكانيكية والحيوية، وحول الطرائق الممكنة لتخفيف مخاطرها، ونشاطات علمية توجهت نحو إنشاء البنى التحتية اللازمة لشبكة الرصد الزلزالي في سورية، ونشاطات نحو بناء جسور التعاون العلمي والتقني في البحوث الزلزالية وفي الرصد الزلزالي مع المؤسسات العلمية الأجنبية، ونشاطات علمية توجهت نحو تخفيف المخاطر الزلزالية على النسيج العمراني والحضاري في سورية، وأكثر من 12 نشرة علمية حول الزلازل وتخفيف المخاطر الزلزالية.

نتاجه العلمي:

ألف أكثر من عشرة كتب علمية، وأنشأ وحدة علمية تابعة لجامعة "دمشق" وبدأ بالكشف عن المياه الجوفية على مساحة القطر، منها دراسة وتحديد 160 بئراً في البادية، ودراسة أخرى لمئة بئرٍ آخر، وقام بتحديد 28 بئراً في محافظة "السويداء"، و20 بئراً في محافظتي "طرطوس واللاذقية"، ثم قام بعمل دراسة كاملة لتعبئة مياه "بقين والدريكيش"، ومياه الكوثر "الأردنية"، ومياه الصحة في "لبنان"، ومياه "المسا" في "الإمارات"، و"عين الزرقا" في "القرداحة"، ودراسات بئرية في مناجم الفوسفات، دراسة جيوفيزيائية هندسية لموقع جامعة تشرين في "اللاذقية" وفندق ميرديان
"حلب"، وقناة السلحبية العليا في الفرات الأوسط، وتحديد قساوة الصخر لمسارات أنابيب البترول في "الجبسة"، وحفاظاً على النسيج العمراني من المخاطر الزلزالية، فقد أسهم في تنظيم ندوة الدراسات والبحوث الزلزالية في "دمشق" عام 1995، وفي الندوة العربية للتأمين إزاء الزلازل والكوارث الطبيعية عام 1997، ثم أصدر عدداً من النشرات العلمية حول الزلازل وكيفية التخفيف من مخاطرها، هذا إضافة لنشاطه الفعال في الجمعية الجيولوجية السورية، وفي اتحاد الفيزيائيين الأمريكيين (agu) والإتحاد الأوروبي للجيوفيزيائيين التطبيقيين (efpg) وعضواً في اللجنة الوطنية لتطوير علوم الفضاء، عضواً في جمعية أصدقاء البيئة، من هيئة تحرير مجلة الطاقة والتنمية، كان يتقن اللغة الألمانية، ويجيد الإنكليزية، ويلم بكل من اللغتين الروسية والفرنسية.